لك الذهاب
كانت سهى في علاقة ساخنة مع حبيبتها سارة و كانت تحبها لانها تفعل معها اسخن سحاق و تعرف كيف تجعلها تتجنن و تريح كسها الممحون كانو الان في لحظة ساخنة بينهم كانت سارة تقبل سارة و تعض على شفتيها و تمصهم لها و في نفس الوقت كانو يقلعون ملابس بعض حتى اصبحو عاريين و بشرتهم الناعمة تتلامس دفعت سارة سهى حتى تمددت على الكنبة ثم جائت تمددت فوقها و بدا تبلها و تدعك جسمها عليها و تحرك يديها على جسمها كاملا ثم نزلت الى رقبتها و بدات تعضها و تقبلها كانت تعرف ان هذا يجننها ثم نزلت الى بزازها الجميلتين و بدأ تدعكهم و تحركه دائريا على كفها ثم بدات تعض حلماتها و تلعب بهم بلسانها بعدها ادخلتهم الى فمها و بدأت رتضعها و بيدها الاخرى تعصر بزازها الثانية ثم نزلت الى ان وصلت الى كسها قبلته ثم فارقت رجليها و بدأ ت تدعكها و تلحس شفراتها الوردية بسرعة جعلت سهى تصرخ من المتعة ثم ادخلت اصابعها الى ثقبتها و بدات تنيكها به و سهى تصرخ اااه اكثر اااه عندها بدات سارة تلحس يديها كاملة بلسانها حتى بللته و جمعت يديها في قبضة ثم ادخلته قبضتها كاملة الى ثقبة كسها كانت تحب عندما تينكها بيدها كاملة بدأ تحرك يديها بداخله ثم تنيكها بها حتى اصبح صريخها مرتفعا جدا جدا كانت تحب تغنيجها ثم بدات في نفس الوقت تلحس لها شفراتها وتتمتع بمذاق مائها النازل منها اممم بعدها اخرجت قبضتها من داخلها و ادخلت اصابعها في فم سهى و بدأ ترضع اصابعها و تتذوق طعم كسها الذي كالعسل ثم مددت سهى سارة و فارقت رجليها لتصل الى كسها الاحمر المبلل بدأت تلحسها و ترضع شفراتها ثم ادارتها على بطنها و امسكت بمؤخرتها الجميلة و بدات تعصرها على فارقتها و رأت ثقبتها امامها عندها ادخلت ثلات اصابع الى ثقبة طيزها الجميل و بدات تنيكها به و تلحسها الماء النازل منها حتى بداو يرتعشون من اللذة عندما تمددت فوقها و بدأت تحرك جسمها فوقها الى ان هداو اوه كم تحب النيك معها